9️⃣ يقول حصل خلاف بسبب مسألة العذر بالجهل فريق يقول أنه إذا رأيت رجلا يدعي الإسلام ويفعل الشرك الأكبر ويستغيث ويطلب المدد من المخلوق احكم عليه بالشرك سواء كان جاهلا أو لم يكن جاهلا وعند الله يتولى السرائر ولا أحكم بمعاقبته يعني أنه من أهل النار لأن الله لا يعذب إلا بعد إقامة الحجة. والفريق الثاني يقول بأن هؤلاء تكفيريون ومروجي منهج التكفير. والفريق الآخر يقول في هؤلاء بأن عندهم تمييع ونحو ذلك. وكان قولهم لا نحكم على هذا المرتكب للشرك الأكبر بأنه مشرك قبل أن نقيم عليه الحجة ولا نسميه مشركا وما زال مسلما فما هو التحقيق في هذه المسألة ؟
أتباع السلف الصالح
وستكون مواضيعنا إن شاء الله مُستقاة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله على وسلم , ونهج سلفنا الصالح رضوان الله عليهم.
random
آخر الأخبار
random
recent
جاري التحميل ...
recent
جميع الحقوق محفوظة
أتباع السلف الصالح