هل خالف حديث لولا بنو إسرائيل لم يخنز اللحم العقل والعلم؟

 

  هناك قاعدة مهمة جدا قالها بعض أهل العلم 👈 إذا رأيت تعارضا بين نصين فأول شيء تذكره أن :
- هذا الحديث مر بعقول العباقرة...

فهل يعقل أن هذا التعارض الظاهر جدا لم يلاحظه البخاري نفسه، ثم الأئمة بعده حتى جاء أحمق متعالم واكتشف هذا التعارض الظاهر البين؟!

وقال أحدهم :
[ أين كان أساطين العلم والعقل عبر هذه القرون، أتغيب عنهم هذه الفرضيات والأبجديات الواضحة؟!

فأذكياء الدنيا في وقتهم من علماء المسلمين قد صحَّحوا الحديث وقبلوه، ولم يروا فيه ما يستنكر، فهل يعقل أن يكون كل أولئك المحدثين والفقهاء -وعلى رأسهم الشيخان- قد صحَّحوا هذا الحديث مع ظهور بطلانه لبدائه العقول كما يدعيه المبطلون؟!

هل بلغ السخف بعقول أئمة السنة هذا المبلغ الذي لا يدركون به ما يروونه، ثم هم يتفقون عليه جميعهم من عهد الرواية إلى الآن؟! ]

من قال لهذا النجس إن حادثة عزير كانت قبل عقوبة بني إسرائيل وليست بعدها؟
بدأ الكلب منشوره بـ"قال البخاري إن النبي يقول"!
أليس أبو هريرة هو الراوي؟
نفس نجاسة العلمانيين.

الملف بصيغة(PDF) :

https://drive.google.com/file/d/1SgnmdVy5JCmZ8AYjf0yp73---evVRQnj/view?usp=share_link

منقول من :https://t.me/Alsarem1/10844