قصيدة ترحيبية بالشيخ حسين الحطيبي ومن معه
((قال الشيخ المفضال والوالد المبارك عبدالحميد ين يحيى الزعكري حفظه الله))
1- يَا مَرْحَبًا بِالحَاضِرِيْنَ جَمِيْعِهمْ... يَا مَرْحَبًا بِالْسَّمْعِ أيْضَاً والبَصَرْ
2- أَهْلًا وَسَهْلًا بِالجُمُوعِ وَمَنْ أَتَى... أَهْلًا بِكُمْ يَا قَومُ تَرْحِيبَ المَطَرْ
3- أَهْلًا وَسَهْلًا بِالحُطَيْبِي زَائِرًا... يَارَبِّ بَارِكْ فِي الْجُمُوعِ وَمَن حَضَرْ
4- قَدْ أَكْرَمُونَا بِالْمَجِيءِ فَمَرْحَبًا... اِرْفَعْ إِلَهِي عَنْهُمُ وَعْثَا السَّفَرْ
5- الْغَيْضَةُ الْغَرَّاءُ زَادَ ضِيَاؤُهَا... قَدْ صَارَ فِيهَا الْعِلْمُ كَالغَيْثِ انْهَمَرْ
6- أَأَبَا مُعَاذٍ قَدْ هُدِيتَ لِسُنَّةٍ... وَالْخَيْرُ فِيكُمْ شَيْخُ عِلْمٍ قَدْ ظَهَرْ
7- فَلْتَحْمَدِ الْمَوْلَى الْكَرِيمَ لِفَضْلِهِ... يَزْدَادُ خَيْرُ الْمَرْءِ إِنْ رَبًّا شَكَرْ
8- وَجُهُودُكُمْ مَبْذُولَةٌ بَيْنَ الْوَرَى... عِلْمٌ وَتَأْلِيفٌ فَوَائِدُهَا دُرَرْ
9- يَا مَرْحَبًا بِالزَّائِرِينَ تَوَافَدُوا... نَجْنِي ثِمَارَ الْعِلْمِ مِنْ طِيْبِ الثَّمَرْ
10- هَيَّا انْهَلُوا مِمَّا حَبَاكُمْ رَازِقِي... إِذْ قَدْ هَدَاكُمْ بَيْنَ مِلْيَارِ الْبَشَرْ
11- تَوْحِيدَ رَبِّ الْعَالَمِينَ فَحَقِّقُوا... فَهْوَ الْأَسَاسُ لِكُلِّ مَنْ يَرْجُو الظَّفَرْ
12- وَالسُّنَّةُ الْغَرَّاءُ حَقٌّ لَازِمٌ... فَلْتَحْذَرُوا بِدَعًا كَثِيرَاتِ الضَّرَرْ
13- طُلَّابَ عِلْمٍ قَيِّدُوا بِدَفَاتِرٍ... مَا تَسْمَعُونَ مِنَ الْعُلُومِ مَعَ الْأَثَرْ
14- فَالْعِلْمُ صَيْدٌ وَالْكِتَابَةُ قَيْدُهُ... قَوْلٌ قَدِيمٌ قَدْ تَشَابَهَتِ الْفِكَرْ
15- وَأُعِيدُ شُكْرِي لِلضُّيُوفِ جَمِيعِهِمْ... أَهْلًا وَسَهْلًا عَدَّ زَخَّاتِ الْمَطَرْ
16- وَالْحَمْدُ لِلْمَوْلَى تَعَاظَمَ فَضْلُهُ... حَمْدًا لَكَ اللَّهُمَّ مَا نَجْمٌ ظَهَرْ
17- ثُمَّ الصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ... وَالْآلِ وَالْأَصْحَابِ مَا مُزْنٌ هَمَرْ