البعض منا ربما يحرص على الصيام في عشر ذي الحجة
مع عدم ورود النص فيه سوى أنه من جملة الأعمال الصالحة
ولكنه يتساهل في التكبير مع ورود النص فيه صريح
قال أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود رحمه الله :
«لو أن رجلا جلس على ظهر الطريق ومعه خرقة فيها دنانير
لا يمر إنسان إلا أعطاه دينارا
وآخر إلى جانبه يكبر الله تعالى
لكان صاحب التكبير أعظم أجرا»
حلية الأولياء (٤/٢٠٤)