يقول السائل: رجل أفطر في رمضان لعذر، لكنَّه تأخر في القضاء إلى بعد رمضان الثاني فماذا عليه؟
إجابة فضيلة شيخنا العلامة يحيى بن علي الحجوري حفظه الله
الجواب : أفطر قال تأخر في القضاء ما عليه شيء ، {فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}[البقرة:184].
إن كان قصّر مثلا في التعجيل بالعمل الصالح استغفر الله، فإن التعجيل مطلوب ، بادروا بالأعمال، استبقوا الخيرات، وأما عليه كفارة أو ما إلى ذلك ما ثبت فيها شيء.
ليلة الجمعة ٢١ محرم ١٤٤٤ هجرية
✍️أبو عبدالله زياد المليكي