الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد من نظر إلى وريقات زعيم الفتنة الريدية (معاذ الزعيم) يرى أنه سلك مسلك المترصد والمتصيد مما وقع بينه وبين شيخنا الكريم يحيى الحجوري حفظه الله من مراسلات فيها نصح له
أو لغيره فيذكر التأريخ ونحوه.
والعجب أنه يهدد بإظهار ما خفي منها فنحن ننتظرها ولا يهيب علينا بإظهارها فنحن على ثقة بشيخنا الحجوري حفظه الله وطريقته في النصح ورفقه وتوجيهه
إلا إذا كان قد وقع لهذا المسكين لبس وسوء فهم
وفي ذلك أقول:
١- تمهل يا زعيم الجهل واقصر... عسى شدخٌ لرأسك سوف يأتي
٢- بسيف الحق يذهب كلُ خبث... فقل لي يا ضعيف الفهم هات
أبو محمد الزُّعكري مسقط ٢٢ من ذي القعدة ١٤٤٥