أتباع السلف الصالح

وستكون مواضيعنا إن شاء الله مُستقاة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله على وسلم , ونهج سلفنا الصالح رضوان الله عليهم.

random

آخر الأخبار

random
recent
جاري التحميل ...

*أحشفا وسوء كيلة* ؟!



*بسم الله الرحمن الرحيم*

 *أحشفا وسوء كيلة* ؟!

كان ولا يزال الحزبيون من الإبانيين والبرامكة والفيوشيين ( ولا تقل هذا حشو اكتف بواحد من الأوصاف بل هي فرق ثلاث تتفق وتفترق ) الجميع يجيد العناوين الضخمةوإذا فتشت عنها وجدتها خاوية عن البرهان عارية عن الإنصاف والله المستعان،  ومن تلك العناوين منشور نشر في *قناة الفتنة بدايته* : *من عجيب تناقضات الفرقة الحجورية أنهم كانوا يرغبون ويلهثون في تعيين بعض أفرادهم مفتيا للحجاج* .... أقول : يا قوم اتقوا الله هل منكم رجل رشيد يبين لكم تجاوز بعض كتابكم وتلبيس آخرين أما يستحي كاتبكم هذا من الكذب فمن أين أخذ رغبتنا في تعيين فضيلة الشيخ أبي عمرو الحجوري مفتيا أنا أطالبه الآن بالدليل فإن لم يجد فقرينة واضحة على الأقل ، *وخلاصة الأمر* أن أصحاب الوكالات كل سنة يطلبون ممن يتولى مقام التوجيه والإرشاد مؤهلا أو تزكية وللشيخ يحيى حماه الله تزاكي متعددة لعديد من الإخوة من قبل ومن بعد وفي هذا العام كتب تزكية للشيخين الفاضلين الشيخ عبد الكريم والشيخ محمد القيسي للتوجيه في الحملات لا لتولي منصب الإفتاء ، ولو كان لتولي منصب الإفتاء ما زكى اثنين لاكتفى بواحد كما هو معلوم ومن المفارقات الواضحة أن تزكية الشيخ يحيى للشيخ أبي عمرو بناءا على طلب منهم كما سبق وليس حرصا من الشيخ يحيى على تنصيب الشيخ أبي عمرو مفتيا للحجاج فهل اتضح للكاتب كذبه وتلبيسه وهل سيرجع عن قوله لا أعتقد فالعناد منهجهم والإصرار  على الأخطاء طريقهم والله المستعان.
وما قام به عبد الرؤوف الردفاني عمل عنصري طائفي حزبي لا مبرر له إطلاقا والله المستعان.
 *وما حصل للوتر من تنصيبه مفتيا* للحجاج مما طار به القوم فرحا  لم يغير من حقيقتة  الأمر شيء عندنا فهو هو كما كان من قبل سواء عندنا أو عند بعض حزب البرامكة  ، *ثانيا*/ قد عُين أيضا معه محمد بن راجح فهل أغناه هذا التعيين وغطى حزبيته ؟!
 *هب أنه عين مفتيا لليمن* هل سيتغير شيء من واقعه وحقيقته الجواب لا اللهم إلا أن يكون إلى الأسوأ .

 *وكتبه / أبو سليمان سلمان بن صالح العماد. مكة المكرمة ٣/ ١٢ / ١٤٤٤*

💥تابعونا عبر قناتنا💥

https://t.me/ResponsestoAlBarameka/16480

عن الكاتب

أتباع السلف الصالح

التعليقات


جميع الحقوق محفوظة

أتباع السلف الصالح