((هذا خليفة الإمام الوادعي أيها الناقمون!))
إنه الشيخ العلامة المحدث الفقيه الزاهد الناصح الأمين/ يحيى بن علي الحجوري حفظه الله -
/--كما وصفه شيخه-/
• نبذة من سيرته،
طلبَ العلم أكثر من عشرين سنة على يد شيخه الإمام الوادعي رحمه الله،
فرباه على العلم والزهد والتواضع وعلو الهمة ومكارم الأخلاق -!
• أختاره شيخه الإمام الوادعي من بين آلاف الطلاب ليعقبه ويخلفه على كرسيه بالتدريس وتسيير أمور الدعوة والطلاب.!
ًوأوصى أقربائه وقبيلته به وبنصرته والدفاع عنه وقال إنه ناصح أمين..
• له أكثر من مئة مؤلف نافعة مفيدة تثبت مكانته العلمية،
سار بدعوة شيخه الوادعي إلى العلاء، وسار الطلاب والركبان بعلومه وكتبه في البلدان،
وأثرى للمكتبة السلفية وللأمة الإسلامية أكثر من ألف شريط مسجل بين خطبة ودرس علمي وموعظة وتوجيه وشرح لكتاب سلفي!
• نشاء في طلب العلم من صغره ويحفظ القرآن الكريم وله مصحف مرتل مسجل بصوته العذب !،
وحفظ جمع من كتب السنة ومتون الحديث، وعشرات المنظومات والألفيات،
• محدث بارع ومحقق مجيد يحفظ جل علم الرجال الذي عليهم مدار الأحاديث في كتب السنة ومراتبهم وبلدانهم وما لهم من الروايات الصحيحة أو الضعيفة.!
• فقيه ومستنبط مبدع، وكتابه "الكنز الثمين" منارة ودلالة على ذلك وبرهان ساطع.!
• كل كتبه وأقواله وأفعاله مؤصلة على منهج وقوانين السلف ومستنبطة من الكتاب والسُنة وفهم سلف الأمة!
• عقيدته سنية سلفية أثرية، ومنهجهه صاف زلال لا خطل فيه ولا مطعن عليه-
وسيرة بخطا ثابته في الرخاء والشدة -
ولا أدل على ذلك من موقفه وثباته في وجه الرافضة، وغيرهم من فرق الشر والضلالة،
وتحمل كل أذية خصوم الدعوة السلفية من الداخل والخارج بما فيها التهجير والتشريد هو وطلابه من أرضهم وبيتهم ومركزهم بدماج، ثم صنعاء ومأرب. !
• فهو مجاهد ثابت الجأش، وقف في وجه الرافضة وقُتل كبار طلابه وخلانه بما فيهم ابنه عبد الرحمن فلذة كبده، وأخاه وحارسه الشخصي ابو الحسين، وجمع فوق الألف من طلابه!
• الحجوري وطلابه المستفيدين من علمه وسمته بالآلاف منهم المحقق والمؤلف والداعي والخطيب والوعظ والشاعر والأديب والمبدع والعابد والزاهد...!
فما هو الذي تنقم منه أرغم الله أنفك أيها حاقد الحاسد؟!!
منقول مع إضافات فيه من صفحة أخانا المفضال